والبرنامج ليس مجرد خطوة تجارية، بل إنه يساعد أيضاً على التواصل الاجتماعي مع شريحة اساسية من المجتمع القطري والتي قد يصعب الوصول إليها بدون هذا البرنامج بسبب الدور التقليدي للمرأة في المجتمع القطري. وساعد البرنامج في تأسيس مجتمع يمكن للسيدات فيه الوصول إلى التكنولوجيا ومشاركتها ومساعدتهن على الاختلاط بالمجتمع. بدأ المشروع التجريبي في 2010 مع سيدات من عائلات قطرية تقليدية لم يسبق لهن العمل. وكان الاشتراك في البرنامج خطوة كبيرة في حياتهن إذ منحهن الاستقلالية والازدهار على الصعيد الاجتماعي والتعليمي.
برنامج جوهرة